بدأنـــــا...
لملم الخريف تفاصيله وأنجلى .
حين فتحنـــا زماناً من الشهداء.
داخلنــــا.
ومـــاأصعب لمن يخاف من الحب.
ان يحب...
ان يصحب النجوم
ويخبيء المع في الغيوم.
ان يظن أن سمائها ممكن أن تذل
وأن بساتينها تقبل أن تذبل
وان الدروب التي حلفت أن لاتهـــان
سترضى
ان يشيخ المســاء
وتنضج اسئلة الابريــاء
ويبقى كبيراً على ليلها ان لا يقتل
ويصعب على الموت
بعد احتراق الاجابات ان يسأل
فنحن كهذا التراب
نحبك
يابغــــــــداد
فأنت اكبر من دمعة في مقلتي
واصعب من لغة في شفتي
وابعد من غربة على جبيني
فكوني لي
اصابع شمسي
لامسي ... ولغدي
لكي تلملي غربتي في غيابي
ولتفتحين بالحب بابي
وتزرعين انفاسك في ثيابي
ثم تبوحين بأسمي
بفم أسمر طعمه كالدعــــــــاء
فكيف لأسمائنا أن تذوب
وكيف للذنوب التي كبرت أن تتوب
وفرسان هذا الزمان صغار
.............
اليك ياحبيبتي اهدي
سيلا من القبل الضامئات
فأنت كل شيء لنــــــــــــا.
يابلادا من الشعر والشمس والزعفران.
فأنت جدار الغروب القديم
وقافلة من الدمع والاغنيات
والرؤوس التي شاب منها الفرات
ونحن المداخل ..... ونحن المدى
ونحن الصدى ..... والجهات
فمن أين نشعر بالخوف.
لو مرت الأمنيات؟؟؟
فأشرقي كي يذوب الوجود
واكسري صمتنا كي يجيء النهار.
................
ولكني سأصنع لي زماناً.
غير هذا الزمان
انا والنبؤات والرافدان
ونمنحه آخر العنفوان
ونغفو........ونغفو
على كل هذا الذي حاصروه.
ليبقى التراب الذي
غيروا اسمائهم وما غيروه
لأن المستحيل سيصحو
في عينيك وعلى طول المدى.
لملم الخريف تفاصيله وأنجلى .
حين فتحنـــا زماناً من الشهداء.
داخلنــــا.
ومـــاأصعب لمن يخاف من الحب.
ان يحب...
ان يصحب النجوم
ويخبيء المع في الغيوم.
ان يظن أن سمائها ممكن أن تذل
وأن بساتينها تقبل أن تذبل
وان الدروب التي حلفت أن لاتهـــان
سترضى
ان يشيخ المســاء
وتنضج اسئلة الابريــاء
ويبقى كبيراً على ليلها ان لا يقتل
ويصعب على الموت
بعد احتراق الاجابات ان يسأل
فنحن كهذا التراب
نحبك
يابغــــــــداد
فأنت اكبر من دمعة في مقلتي
واصعب من لغة في شفتي
وابعد من غربة على جبيني
فكوني لي
اصابع شمسي
لامسي ... ولغدي
لكي تلملي غربتي في غيابي
ولتفتحين بالحب بابي
وتزرعين انفاسك في ثيابي
ثم تبوحين بأسمي
بفم أسمر طعمه كالدعــــــــاء
فكيف لأسمائنا أن تذوب
وكيف للذنوب التي كبرت أن تتوب
وفرسان هذا الزمان صغار
.............
اليك ياحبيبتي اهدي
سيلا من القبل الضامئات
فأنت كل شيء لنــــــــــــا.
يابلادا من الشعر والشمس والزعفران.
فأنت جدار الغروب القديم
وقافلة من الدمع والاغنيات
والرؤوس التي شاب منها الفرات
ونحن المداخل ..... ونحن المدى
ونحن الصدى ..... والجهات
فمن أين نشعر بالخوف.
لو مرت الأمنيات؟؟؟
فأشرقي كي يذوب الوجود
واكسري صمتنا كي يجيء النهار.
................
ولكني سأصنع لي زماناً.
غير هذا الزمان
انا والنبؤات والرافدان
ونمنحه آخر العنفوان
ونغفو........ونغفو
على كل هذا الذي حاصروه.
ليبقى التراب الذي
غيروا اسمائهم وما غيروه
لأن المستحيل سيصحو
في عينيك وعلى طول المدى.
